منتدى بنات وشباب كوول ملتقى التميز
نلتقى لنرتقى
انضم الينا


منتدى بنات وشباب كوول ملتقى التميز
نلتقى لنرتقى
انضم الينا


هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةبنات وشباب كوولأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة الجزء -3-

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة        الجزء -3- Empty
مُساهمةموضوع: شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة الجزء -3-   شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة        الجزء -3- Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2007 7:27 am


ومن العلماء من قال: بوجوب الفطر في هذه الحال ؛ لأن الله تعالى يقول: (( وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ))[سورة البقرة / 195]. ومنهم من قال: بعدم الوجوب ، وأن الصوم مكروه فقط وليس بمحرم . والقول بالوجوب أقرب .
وبكل حال ؛ فإن العبد إذا علم من نفسه عدم الصبر على شدة المرض أو زيادته ، وأن ذلك ربما أدى به إلى التشكي والتسخط ، فإنه والحالة هذه يجب عليه أن يفطر؛ لأن صوم من هذه حاله وسيلة إلى المحرم ، وهو التسخط والجزع ، وما كان وسيلة إلى المحرم فهو محرم . ولا ينبغي أن يكون في هذا خلاف .
فإذا أفطر من شرع له الفطر بسبب المرض لزمه أحد أمرين: إما القضاء بعدد الأيام التي أفطرها ، أو الإطعام عن كل يوم مسكينا نصف صاع من الطعام ، على التفصيل الآتي بيانه: فالمريض الذي يرجى برؤه إذا أفطر لزمه القضاء ، ولا يلزمه الإطعام ، ولا يجزئه لو فعله .
فإذا استمر به المرض بعد رمضان ولم يتمكن من القضاء ، حتى مات ، لم يلزمه شيء ، ولا يلزم ورثته أيضا شيء . أما إن تمكن من القضاء ففرط ولم يصم حتى مات ؛ فإنه يشرع لوليه أن يصوم عنه؛ لحديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( من مات وعليه صوم صام عنه وليه )) متفق عليه؛ ولأنه دين عليه ؛ ودين الله أحق بالوفاء .
أما المريض الذي لا يرجى برؤه ، فإنه لا يلزمه إلا الإطعام ، فإن أطعم سقط عنه الفرض ، وله أن يطعم جمعا من المساكين بعدد الأيام التي أفطرها ، في يوم واحد ، بأن يصنع لهم وليمة ويدعوهم إليها أو يوزعها عليهم .
فإن شفي من المرض بعدما أطعم لم يلزمه القضاء ؛ لأنه فعل الواجب عليه فبرئت ذمته . وإن مات وهو لم يطعم ، أطعم عنه من ماله قبل قسمة التركة ؛ لأنه دين ثابت في ذمته ، حتى لو مات في أثناء الشهر ولم يطعم عما مضى من الأيام أطعم عنه من ماله .
ومن الأعذار المبيحة للفطر في نهار رمضان ، السفر ، فإن المسافر مسافة قصر يشرع له الفطر لقوله تعالى: (( فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ))[سورة البقرة/184 ] .
فإذا أفطر المسافر في سفره ، لزمه القضاء بصيام يوم مكان كل يوم من رمضان أفطره في سفره .
والتفضيل بين الفطر والصوم في السفر مسألة مشهورة عند أهل العلم ، والخلاف فيها معروف ولكل دليله ، وينبغي أن يعلم أن هذا الخلاف فيما إذا كان الصوم لا يشق على المسافر ، أما إن كان شاقا عليه ، فلا شك حينئذ في استحباب فطره ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم (( لما رأى رجلا قد ظلل عليه ، قد أعياه الصوم في السفر: ليس من البر الصيام في السفر )). [صحيح البخاري الصوم (1844) ،صحيح مسلم الصيام (1115).]
بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد شدد في هذا كثيرا ، فإنه (( لما خرج عام الفتح وكان صائما ، فلما بلغ كراع الغميم ، قيل له: إن الناس قد شق عليهم الصوم ، فأفطر وأمر الناس بالفطر ، فبلغه أن أناسا لا يزالون صياما ، فقال صلى الله عليه وسلم: أولئك العصاة ، أولئك العصاة )).[صحيح مسلم الصيام (1114)،سنن الترمذي الصوم (710)،سنن النسائي الصيام (2263).]
وإذا كان القوم صحبة في سفر ، وكان بعضهم صائما وبعضهم مفطرا ، فإنه لا ينبغي أن ينكر هذا على هذا ؛ لأن كلا منهما قد اتبع سنة ، فالصائم عمل بفعل النبي صلى الله عليه وسلم في غالب أسفاره . والمفطر عمل بقوله وبفعله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره؛ ولأن الصحابة رضي الله عنهم كانت هذه حالهم في أسفارهم مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول أنس رضي الله عنه: (( كنا نسافر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمنا الصائم ومنا المفطر ، فلم يعب الصائم على المفطر ، ولا المفطر على الصائم ))[صحيح مسلم الصيام (1117)،سنن الترمذي الصوم (713)،سنن النسائي الصيام (2310)،مسند أحمد بن حنبل (3/50)] .
ومن الأعذار التي يشرع لأجلها الفطر للصائم سواء كان رجلا أو امرأة: الكبر ، فالكبير إذا شق عليه الصوم أفطر ، وأطعم عن كل يوم مسكينا ، دليل ذلك قوله تعالى: (( وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ))[سورة البقرة /184] . قال ابن عباس رضي الله عنهما: " ليست بمنسوخة . وهو الشيخ الكبير ، والمرأة الكبيرة ، لا يستطيعان أن يصوما ، فيطعمان مكان كل يوم مسكينا " رواه البخاري .
ومن الأعذار التي يختص بها النساء دون الرجال : الحيض والنفاس ، فالحائض لا يجوز لها الصوم ، ولا يصح منها لو فعلت ، وهي آثمة بصومها حال حيضها ، وذلك بالإجماع . دليل ذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم في حديث خطبته لأحد العيدين ، (( ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم منكن يا معشر النساء ، قلن له: وما نقصان عقلنا وديننا؟ قال: أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل؟ قلن: بلى . قال: فذلك من نقصان عقلها . أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم؟ قلن: بلى . قال: فذلك من نقصان دينها )) متفق عليه من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه . والنفساء لها حكم الحائض .
ويجب على كل من الحائض والنفساء ، قضاء يوم عن كل يوم أصابها فيه الحيض والنفاس أثناء رمضان ، لحديث معاذة ، أنها سألت عائشة رضي الله عنها: (( ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة؟ قالت: أحرورية أنت؟ قالت: لست بحرورية ، ولكنني أسأل . قالت: كان يصيبنا ذلك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة )) رواه الجماعة بألفاظ متقاربة .
ومـن الأعـذار التي يختـص بهـا النسـاء أيضـا ، الحمل والإرضاع ، فإن الحامل أو المرضع إذا خافتا على نفسيهما أو ولديهما جاز لهما الفطر ، أفتى بذلك بعض الصحابة رضي الله عنهم أجمعين . فإن أفطرت الحامل أو المرضع خوفا على نفسها ، لزمها قضاء يوم مكان كل يوم أفطرته بسبب ذلك . وإن أفطرتا خوفا على ولديهما ، لزمهما مع القضاء إطعام مسكين عن كل يوم ، وهذا مروي عن ابن عباس وابن عمر رضي الله عنهم أجمعين ثم أنه يحسن هنا التنبيه لبعض الأمور :
أولا : أن النية في شهر رمضان واجبة ، ويكفي أن ينوي العبد المسلم أنه سيصوم رمضان في أول الشهر ، ويستصحب حكمها بقية الشهر ، بمعنى ألا يقطع الصيام لا بفعله ولا بنيته ، فإن قطعه بفعل أو بنية لزمه استئناف نية جديدة .
وأمر النية قد يشكل على كثير من المسلمين ، وقد يورث عند بعضهم الوسوسة ، وهو أمر يسير ، فالنية إنما هي العزم على الصيام ، والعبد المسلم منذ أن يعلم أن غدا من رمضان وهو عازم على صيامه إلا إن كان فيه مانع من الموانع ، ومحل النية القلب ولا يجوز التلفظ بها .
ثانيا: ينبغي للمسلمين أن يحرصوا على السنة في تعجيل الفطور ، لحديث سهل بن سعد رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر )) متفق عليه .
وفي تأخير السحور جاء حديث زيد بن ثابت رضي الله عنه ، قال: (( تسحرنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قمنا إلى الصلاة . قلت- أي الراوي عن زيد-: كم كان قدر ذلك؟ قال: خمسين آية )) متفق عليه .
ثالثا: يلاحظ على كثير من المسلمين السهر في ليالي هذا الشهر الكريم على الملهيات ، حتى إذا اقترب وقت السحر ناموا ، ففاتهم فضل السحور وفضل إدراك وقت النزول الإلـهي ، وربما فاتتهم صلاة الفجر والعياذ بالله ، فالواجب على العبد الحزم في ذلك ، وأن يجعل شهره هذا موسما للازدياد من الطاعات ، وأن لا ينشغل بما يصده عن الله من الملهيات .
ومن العبادات المشروعة في هذا الشهر الكريم عبادة القيام ، قيام الليل فإنه دأب الصالحين ، وقد شرعه الله لنبيه صلى الله عليه وسلم ولأمته في كل أيام العام ، بل كان واجبا عليهم ثم خفف الله عنهم يقول الله: (( إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَنْ لَنْ تُحْصُوهُ فَتَابَ عَلَيْكُمْ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرًا وَأَعْظَمَ أَجْرًا وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ))[سورة المزمل / 20].
وقد أثنى الله على عباده المؤمنين بقيام الليل فقال: (( كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ))[سورة الذاريات /17] .
وصلاة الليل هي أفضل الصلوات بعد الفرائض ؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال: (( سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الصلاة أفضل بعد المكتوبة؟ قال: الصلاة في جوف الليل )) الحديث رواه مسلم وأبو داود والترمذي والنسائي .
والأفضل تأخير قيام الليل إلى جوف الليل لمن وثق بالقيام ؛ فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( أيكم خاف أن لا يقوم من آخر الليل فليوتر ، ثم ليرقد ، ومن وثق بقيام من آخر الليل فليوتر من آخره ، فإن قراءة آخر الليل محضورة ، وذلك أفضل )) رواه مسلم والترمذي وابن ماجه وأحمد .
والأصل في صلاة الليل أن تكون مثنى مثنى ثم يوتر بواحدة ، فعن ابن عمر رضي الله عنهما: أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( صلاة الليل مثنى مثنى ، فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة ، توتر له ما قد صلى )) متفق عليه
وقد ذكر بعض العلماء أن المعتكف ينبغي له أن يبدأ في اعتكافه من غروب شمس يوم العشرين من رمضان ؛ ليدرك ليلة إحدى وعشرين وهي إحدى الليالي الوتر التي يرجى فيها ليلة القدر ، بل قد حصل ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم فكانت ليلة القدر هي ليلة إحدى وعشرين ، كما مر قريبا في حديث أبي سعيد الخدري .
وأجاب هؤلاء العلماء عن حديث عائشة بأنها رضي الله عنها إنما ذكرت دخول النبي صلى الله عليه وسلم المعتكف في صبيحة إحدى وعشرين ، ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتخذ مكانا مهيأ له في المسجد ليعتكف فيه ، وهذا لا يمنع كون الرسول صلى الله عليه وسلم قد مكث في المسجد من غروب الشمس حتى الصبح ، ثم دخل المعتكف بعد صلاة الصبح ، ولعل هذا القول هو الأقرب .
وينبغي للمسلم أن يتأسى بالنبي صلى الله عليه وسلم ويهتدي بهديه ، ويحرص على اتباع سنته ، فيعتكف اعتكافا كما اعتكفه النبي صلى الله عليه وسلم في وقته وهيئته وأن يبتعد عما يخدش ذلك أو يبطل اعتكافه من الأقوال والأعمال فالأمر يسير والأيام قليلة ، فعلى العبد أن يوطن نفسه على الصبر في مواطن الطاعات ، فإن ذلك من أجل القربات .
ثم إن على المسلم أن يحرص في آخر هذا الشهر بكثرة العبادات والاجتهاد فيها خصوصا في ليالي العشر ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد المئزر وأيقظ أهله وأحيا ليله ، وإحياء الليل يكون بالصلاة والذكر والدعاء وتلاوة القرآن والاستغفار ، وغير ذلك من العبادات .
إخواني إن شهر رمضان من الأزمان الفاضلة والمواسم الخيرة التي ينبغي للمسلم اغتنامها بالصالحات ، والحرص على الطاعات ، فكم من أخ لنا انتظر هذا الشهر ولم يستقبله ، وكم ممن استقبله لم يكمله ، وكم ممن أكمله لم يدركه من قابل .
والله سبحانه تفضل على عباده المسلمين بهذا الشهر الكريم وشرع لهم من العبادات ما يكون لهم به الأجر العظيم ، والخير الكثير . وقد خص الله هذه الأمة على سائر الأمم بمزيد منه وعطائه ، فالأعمار قصيرة ، والأعمال قليلة ، والأجور مضاعفة كثيرة ، فعن ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إنما بقاؤكم فيمن سلف من الأمم كما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس ، أوتي أهل التوراة التوراة فعملوا بها حتى انتصف النهار ، ثم عجزوا فأعطوا قيراطا قيراطا ، ثم أوتي أهل الإنجيل الإنجيل فعملوا به حتى صليت العصر ، ثم عجزوا فأعطوا قيراطا قيراطا ، ثم أوتيتم القرآن فعملتم به حتى غربت الشمس فأعطيتم قيراطين قيراطين ، فقال أهل الكتاب: هؤلاء أقل منا عملا وأكثر أجرا ، قال الله: هل ظلمتكم من حقكم شيئا؟ قالوا: لا . فقال: فهو فضلي أوتيه من أشاء )) رواه البخاري .
اللهم اجعلنا ممن أدرك هذا الشهر الكريم ، ووفقته فيه للصيام والقيام والذكر والدعاء وسائر الطاعات ، اللهم واجعل عملنا فيه صالحا ، ولوجهك خالصا ، اللهم اجعلنا فيه من عتقائك من النار ، اللهم واجعلنا ممن أدرك ليلة القدر ، فكتبت له فيها عظيم الأجر ، اللهم وفقنا للأعمال الصالحة بعد رمضان ، وأعده علينا أعواما عديدة والأمة الإسلامية في خير حال يا رب العالمين . وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على دربه واقتفى أثره إلى يوم الدين .
سماحة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
مفتي عام المملكة العربية السعودية
ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
( admin )

شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة        الجزء -3- YyU46637
( admin )


انثى
شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة        الجزء -3- 30

بطاقة الشخصية
شباب كول شباب كول:

شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة        الجزء -3- Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة الجزء -3-   شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة        الجزء -3- Icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2007 8:40 am

شكرا تركى على الموضوع

جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://msria.yoo7.com
 
شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة الجزء -3-
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من العبادة الجزء-1-
» شهر رمضان فضله وبعض ما يشرع فيه من عبادة الجزء-2-
» الحجاب بين براثن العادة وحلاوة العبادة
» كلام فى الحب ...( الجزء الاول )...
» استقبال شهر رمضان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الاسلامى :: الساحة الاسلامية-
انتقل الى: